
أكد المتحدث أن المملكة لعبت دوراً محورياً في التعامل مع هذا الملف المعقّد، حيث نجحت من خلال إدارتها الرشيدة في تعزيز الجهود الدولية المشتركة وتأكيد أهمية التعاون الأممي لحل القضية. أشار إلى أن هذا التوجه أدى إلى استجابة عالمية واسعة النطاق تجاه حل الدولتين، إذ شهد المؤتمر نتائج ملموسة وسريعة. فقد أعلنت عدة دول، في بيانات متعاقبة ذات طابع تاريخي، استعدادها للاعتراف بدولة فلسطين، وهو ما يعكس التأثير الإيجابي السريع لهذه الجهود الدبلوماسية.