جمعية العيون الخيرية أودعت مبلغاً إجمالياً قدره 74,100 ريال سعودي في الحسابات البنكية لـ 113 يتيماً مسجلين لديها، وذلك في إطار جهودها لدعم هذه الفئة وتوفير احتياجاتها الأساسية. يأتي هذا الإيداع كجزء من الدعم الذي يقدمه الكفلاء والمحسنون، مما يعزز استقرار الأيتام المعيشي ويحسن جودة حياتهم. الجمعية أعربت عن شكرها العميق للداعمين الذين أسهموا بسخائهم في رعاية هؤلاء الأيتام.
دعم روح التكافل الاجتماعي
جمعية العيون الخيرية أكدت أن هذا العطاء المتواصل يجسد روح التكافل الاجتماعي ويلعب دوراً حيوياً في تلبية احتياجات الأيتام الأساسية. من خلال هذه المبادرات، يتم تعزيز فرص الأيتام في الحصول على حياة كريمة ومستقبل أفضل. الجمعية جددت دعوتها لأهل الخير لمواصلة دعم برامج رعاية الأيتام.
أثر المساهمات في حياة الأيتام
المساهمات المالية، مهما كان حجمها، تترك أثراً إيجابياً كبيراً في حياة الأيتام المستفيدين. هذه المساهمات تساعد الجمعية على توسيع نطاق خدماتها والوصول إلى عدد أكبر من المحتاجين للرعاية والدعم. الجمعية أشارت إلى أن كل تبرع يسهم في تحسين الظروف المعيشية للأيتام ويمنحهم الأمل في مستقبل أفضل.
دور المجتمع في دعم الأيتام
دعم المجتمع يلعب دوراً أساسياً في نجاح برامج رعاية الأيتام. يمكن للمجتمع المساهمة في هذه المبادرات من خلال:
– التبرعات المالية
– التطوع في برامج الجمعية
– نشر الوعي حول أهمية رعاية الأيتام
جمعية العيون الخيرية تعتمد بشكل كبير على دعم المجتمع لتحقيق أهدافها في رعاية الأيتام وتوفير حياة كريمة لهم.
